التعرض المفرط لأصوات الموسيقى المرتفعة يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بطنين الأذن
وينتج هذا الطنين في كثير من الأحيان عن طريق التعرض للموسيقى الصاخبة، ويمكن أن يكون مصحوبا بفقدان السمع.
ويقول خبراء إن وجود مثل هذه المعايير الخاصة بالحدود الآمنة للصوت عند الاستماع للموسيقى يمثل تطورا مهما.
ومن المتوقع الآن أن تعمل جميع أجهزة تشغيل الموسيقى الشخصية التي تباع في الاتحاد الأوروبي بعد شهر فبراير/شباط هذا العام من خلال تطبيق الحد الافتراضي الآمن للصوت والذي يبلغ 85 ديسيبل.
كما يمكن للمستخدم أن يتجاوز هذا الحد ليصل إلى 100 ديسيبل كحد أقصى، وفي هذه الحالة يجب أن تظهر للمستخدم رسائل تحذيرية حول المخاطر المترتبة على ذلك كل 20 ساعة من الاستماع.
وقالت المفوضية الأوروبية في هذا الشأن إن الاستماع للموسيقى عند الحد الآمن أو أقل منه، لا يمثل أية مشكلة بغض النظر عن فترة الاستماع.
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق